المتطلبات، أو المواعيد النهائية، أو عبء العمل الكبير، أو الضغط الأكاديمي يمكن أن تساهم في زيادة مستويات التوتر.
زيادة النشاط البدني : ممارسة الرياضة بانتظام ووفق برنامج زمني، زيادة الأنشطة الحركية والمشي.
وفي بعض الحالات يمكن إحالتك إلى اختصاصي سمنة إذا كان موجودًا في منطقتك. ويمكن أيضًا إحالتك إلى مرشد سلوكي أو اختصاصي نظم غذائية.
ما الأنظمة الغذائية أو العلاجات التي جرَّبْتَها لإنقاص الوزن؟
فيتحرّك الطعام والسوائل مباشرة من الجيب إلى داخل هذا الجزء من الأمعاء، ويتجاوز معظم أجزاء المعدة.
معرفة المزيد عن حالتك. يُمكن أن تُساعدكَ المعرفة عن السُمنة بمزيد من المعلومات عن السبب في إصابتكَ بالسُمنة، وما يُمكنكَ تنفيذه للتغلُّب على ذلك.
تشمل بعض الأسباب الأكثر شيوعًا للسمنة لدى الأطفال ما يلي:
مرض السمنة.. ما آثاره الصحية والنفسية؟ وكيف يمكن الوقاية منه؟
الوراثة: الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي من السمنة هم أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بأنفسهم.
في السابق ربطت دراسات أخرى بين ارتفاع مستويات الكورتيزول في الدم والبول واللعاب والسمنة، ولكنَّ فريق الباحثين في دورية السمنة (أوبيزيتي) أشار إلى أنَّ قياسات الكورتيزول قد تختلف خلال اليوم، الأمر الذي شكَّل عائقاً في تحديد مستويات التوتر على الأمد الطويل، وأوضحت في هذا الرابط "سارة جاكسون"، التي قادت الدراسة من جامعة كوليدج لندن، أنَّ التعرض للتوتر يحفِّز الجسم على إفراز الكورتيزول، وهذا يؤثر في عمليات الأيض وتوزيع الدهون.
قد يشمل ذلك مزيجًا من تغييرات نمط الحياة والعلاج والأدوية.
يفرز التمرين الإندورفين، وهو مواد كيميائية طبيعية تحسن المزاج، ويمكن أن يساعد أيضًا في تنظيم الشهية ومستويات الطاقة.
الاستشارات. يمكن أن يساعد الحديث مع اختصاصي صحة عقلية على التعامل مع الاضطرابات الانفعالية والسلوكية المرتبطة بتناول الطعام. يمكن أن يساعد العلاج على فهم سبب الإفراط في تناول الطعام والتعرّف على طرق صحية للتأقلم مع القلق.
قد يكون للحديث مع خبير الرعاية الصحية بصراحة وصدق عن المخاوف المتعلقة بوزنك من أفضل الأمور التي يمكنك فعلها من أجل صحتك.